الأقسام

Posted: 2021-07-16 17:30:28

شاركتهم خلالها أفراحهم وأحزانهم.. وقررت التقاعد والعودة لبلدها

غالبت الدموع طبيبة مصرية وهي تودّع أهالي قرية المسقي (جنوب شرقي مدينة أبها)، وذلك في حفل تكريمها بعد 31 سنة قضتها بينهم بعد أن قررت التقاعد، والعودة بلدها؛ فهي لم تستطع مفارقتهم، لكنها سُنّة الحياة.

وفي التفاصيل، لخّصت الدكتورة هالة الشافعي 3 عقود من عملها بالمركز الصحي، وإقامتها مع أسرتها بين أهالي قرية المسقي، بقولها: "هي حياتي".

وأضافت تقول: "أصبحت أعرف عن أهل القرية أكثر من بلدي مصر، وأشاركهم أفراحهم وأحزانهم وهمومهم ومشاكلهم".. واصفة تعاملها مع المراجعين بأنه كتعاملها مع إخوتها. ونظّم لها أهالي قرية المسقي حفل تكريم نظير ما قدمته لهم طوال 30 سنة.

في السياق نفسه أوضح أحمد العريسي من أهالي القرية أن الطبيبة كانت مشاركة لهم أفراحهم وأحزانهم، وكسبت حب وثقة المرضى، مشيرًا إلى أنها لم تكن تتردد في المساعدة الطبية حتى لو جاءها الاتصال في منتصف الليل.

فيما روى عبد الكريم عكفي من أهالي القرية دور الطبيبة هالة في إقناع والده -رحمه الله- بالذهاب والعلاج بالمستشفى بعد أن كان رافضًا ذلك، وحرصها ومتابعتها لحالته الصحية، واصفًا إياها بأنها إنسانة عظيمة.

بعد 31 عامًا.. طبيبة مصرية تغالب دموعها وهي تودع أهالي قرية بأبها

سبق

غالبت الدموع طبيبة مصرية وهي تودّع أهالي قرية المسقي (جنوب شرقي مدينة أبها)، وذلك في حفل تكريمها بعد 31 سنة قضتها بينهم بعد أن قررت التقاعد، والعودة بلدها؛ فهي لم تستطع مفارقتهم، لكنها سُنّة الحياة.

وفي التفاصيل، لخّصت الدكتورة هالة الشافعي 3 عقود من عملها بالمركز الصحي، وإقامتها مع أسرتها بين أهالي قرية المسقي، بقولها: "هي حياتي".

وأضافت تقول: "أصبحت أعرف عن أهل القرية أكثر من بلدي مصر، وأشاركهم أفراحهم وأحزانهم وهمومهم ومشاكلهم".. واصفة تعاملها مع المراجعين بأنه كتعاملها مع إخوتها. ونظّم لها أهالي قرية المسقي حفل تكريم نظير ما قدمته لهم طوال 30 سنة.

في السياق نفسه أوضح أحمد العريسي من أهالي القرية أن الطبيبة كانت مشاركة لهم أفراحهم وأحزانهم، وكسبت حب وثقة المرضى، مشيرًا إلى أنها لم تكن تتردد في المساعدة الطبية حتى لو جاءها الاتصال في منتصف الليل.

فيما روى عبد الكريم عكفي من أهالي القرية دور الطبيبة هالة في إقناع والده -رحمه الله- بالذهاب والعلاج بالمستشفى بعد أن كان رافضًا ذلك، وحرصها ومتابعتها لحالته الصحية، واصفًا إياها بأنها إنسانة عظيمة.

16 يوليو 2021 - 6 ذو الحجة 1442

08:29 PM


شاركتهم خلالها أفراحهم وأحزانهم.. وقررت التقاعد والعودة لبلدها

غالبت الدموع طبيبة مصرية وهي تودّع أهالي قرية المسقي (جنوب شرقي مدينة أبها)، وذلك في حفل تكريمها بعد 31 سنة قضتها بينهم بعد أن قررت التقاعد، والعودة بلدها؛ فهي لم تستطع مفارقتهم، لكنها سُنّة الحياة.

وفي التفاصيل، لخّصت الدكتورة هالة الشافعي 3 عقود من عملها بالمركز الصحي، وإقامتها مع أسرتها بين أهالي قرية المسقي، بقولها: "هي حياتي".

وأضافت تقول: "أصبحت أعرف عن أهل القرية أكثر من بلدي مصر، وأشاركهم أفراحهم وأحزانهم وهمومهم ومشاكلهم".. واصفة تعاملها مع المراجعين بأنه كتعاملها مع إخوتها. ونظّم لها أهالي قرية المسقي حفل تكريم نظير ما قدمته لهم طوال 30 سنة.

في السياق نفسه أوضح أحمد العريسي من أهالي القرية أن الطبيبة كانت مشاركة لهم أفراحهم وأحزانهم، وكسبت حب وثقة المرضى، مشيرًا إلى أنها لم تكن تتردد في المساعدة الطبية حتى لو جاءها الاتصال في منتصف الليل.

فيما روى عبد الكريم عكفي من أهالي القرية دور الطبيبة هالة في إقناع والده -رحمه الله- بالذهاب والعلاج بالمستشفى بعد أن كان رافضًا ذلك، وحرصها ومتابعتها لحالته الصحية، واصفًا إياها بأنها إنسانة عظيمة.

  • 0 تعليقات
كن أول شخص يعجب بهذا.