تم تداوله بنطاق واسع وسط تعليقات لفضح مزاعم إيران وحماس
تداول نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لمحلل سياسي "لبناني" يتساءل أين دور فيلق القدس المزعوم بالدفاع عن الأقصى مما يجري الآن في فلسطين من أعمال إجرامية بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن فيلق القدس خصص فقط للتخريب في البلاد العربية "سوريا - لبنان - اليمن - البحرين" لإشاعة الفوضى والتدخل في شؤونها .
وركز الفيديو الذي حظي بانتشار واسع على الكذب والزيف الذي يدعيه فيلق القدس الإيراني المدعوم من حماس والذي لم يقدم شيئًا للقدس وللفسطينيين الذين يدركون حقيقته وأهدافه السياسية التي تخدم نظام الملالي التخريبي في المنطقة العربية.
وعلق مغردون على المقطع بقولهم: أين فيلق القدس المزعوم عن المواجهات الساخنة والدامية التي تحدث في القدس حاليًا بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلية، مؤكدين أن الشعارات الجوفاء سقطت بعدما كانت ترفعها إيران من ملالي وحرس ثوري "وباسيج" واتخذت من القضية "الفلسطينية" والادعاءات بالدفاع عنها شعارًا لتمرير أجندة إيران التوسعية وبسط نفوذها العقائدي والسياسي في الدول العربية، وإظهار إيران على أنها المدافع عن الحق الفلسطيني .
وبينوا أن الحرس الثوري الإيراني أسس فيلق القدس بزعامة الهالك قاسم سليماني سابقًا، ثم برئاسة إسماعيل قاآني حاليًا، ولم يفعل شيئًا للدفاع عن القدس وسكان بيت المقدس من الفلسطينيين.. بل كانت سيرة "فيلق القدس" سيئة السمعة إذ أجرم بحق العرب الشرفاء في أوطانهم، وانغمس في تشكيل ميليشيات من العملاء والخونة العرب في العراق وسوريا ولبنان واليمن.
فيديو .. محلل سياسي لبناني: أين فيلق القدس الإيراني المزعوم للدفاع عن القدس؟
عبدالله العنزيسبق2021-05-15
تداول نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لمحلل سياسي "لبناني" يتساءل أين دور فيلق القدس المزعوم بالدفاع عن الأقصى مما يجري الآن في فلسطين من أعمال إجرامية بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن فيلق القدس خصص فقط للتخريب في البلاد العربية "سوريا - لبنان - اليمن - البحرين" لإشاعة الفوضى والتدخل في شؤونها .
وركز الفيديو الذي حظي بانتشار واسع على الكذب والزيف الذي يدعيه فيلق القدس الإيراني المدعوم من حماس والذي لم يقدم شيئًا للقدس وللفسطينيين الذين يدركون حقيقته وأهدافه السياسية التي تخدم نظام الملالي التخريبي في المنطقة العربية.
وعلق مغردون على المقطع بقولهم: أين فيلق القدس المزعوم عن المواجهات الساخنة والدامية التي تحدث في القدس حاليًا بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلية، مؤكدين أن الشعارات الجوفاء سقطت بعدما كانت ترفعها إيران من ملالي وحرس ثوري "وباسيج" واتخذت من القضية "الفلسطينية" والادعاءات بالدفاع عنها شعارًا لتمرير أجندة إيران التوسعية وبسط نفوذها العقائدي والسياسي في الدول العربية، وإظهار إيران على أنها المدافع عن الحق الفلسطيني .
وبينوا أن الحرس الثوري الإيراني أسس فيلق القدس بزعامة الهالك قاسم سليماني سابقًا، ثم برئاسة إسماعيل قاآني حاليًا، ولم يفعل شيئًا للدفاع عن القدس وسكان بيت المقدس من الفلسطينيين.. بل كانت سيرة "فيلق القدس" سيئة السمعة إذ أجرم بحق العرب الشرفاء في أوطانهم، وانغمس في تشكيل ميليشيات من العملاء والخونة العرب في العراق وسوريا ولبنان واليمن.
15 مايو 2021 - 3 شوّال 1442
01:55 AM
تم تداوله بنطاق واسع وسط تعليقات لفضح مزاعم إيران وحماس
تداول نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لمحلل سياسي "لبناني" يتساءل أين دور فيلق القدس المزعوم بالدفاع عن الأقصى مما يجري الآن في فلسطين من أعمال إجرامية بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن فيلق القدس خصص فقط للتخريب في البلاد العربية "سوريا - لبنان - اليمن - البحرين" لإشاعة الفوضى والتدخل في شؤونها .
وركز الفيديو الذي حظي بانتشار واسع على الكذب والزيف الذي يدعيه فيلق القدس الإيراني المدعوم من حماس والذي لم يقدم شيئًا للقدس وللفسطينيين الذين يدركون حقيقته وأهدافه السياسية التي تخدم نظام الملالي التخريبي في المنطقة العربية.
وعلق مغردون على المقطع بقولهم: أين فيلق القدس المزعوم عن المواجهات الساخنة والدامية التي تحدث في القدس حاليًا بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلية، مؤكدين أن الشعارات الجوفاء سقطت بعدما كانت ترفعها إيران من ملالي وحرس ثوري "وباسيج" واتخذت من القضية "الفلسطينية" والادعاءات بالدفاع عنها شعارًا لتمرير أجندة إيران التوسعية وبسط نفوذها العقائدي والسياسي في الدول العربية، وإظهار إيران على أنها المدافع عن الحق الفلسطيني .
وبينوا أن الحرس الثوري الإيراني أسس فيلق القدس بزعامة الهالك قاسم سليماني سابقًا، ثم برئاسة إسماعيل قاآني حاليًا، ولم يفعل شيئًا للدفاع عن القدس وسكان بيت المقدس من الفلسطينيين.. بل كانت سيرة "فيلق القدس" سيئة السمعة إذ أجرم بحق العرب الشرفاء في أوطانهم، وانغمس في تشكيل ميليشيات من العملاء والخونة العرب في العراق وسوريا ولبنان واليمن.