الأقسام

Posted: 2023-01-29 11:56:24

عمون- حكم عمر بن الخطاب

عمر بن الخطاب (الفاروق) رضي الله عنه، هو ثاني الخلفاء الراشدين، له العديد من الحكم والأقوال أذكر بعضها هنا:

عليك بالصدق و إن قتلك.

كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه، ثم لا يضرك متى مت.

عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء، و إياكم و ذكر الناس فإنه داء.

تعلمو المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته.

نحن أُمّة أراد الله لها العِزّة.

إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة.

ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرارًا.

أغمِض عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.

تعلموا العلم و علموه الناس، و تعلموا الوقار و السكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه و لمن علمتموه، ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.

لا يعجبكم من الرجل طنطنته، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس، فهو الرجل.

ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين.

لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً.

أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي.

لولا أن أسير فى سبيل الله، أو أضع جبهتي لله، أو أجالس أقواما ينتقون أطايب الحديث كما ينتقون أطايب الثمر لم أبال أن أكون قد مت.

بإخوان الصدق تعش فى كنفهم فإنهم زينة في الرخاء وعدة في البلاء واعتزل عدوك ولا تصاحب الفجار فتتعلم من فجورهم.

واحذر صديقك إلا الأمين ولا أمين إلا من خشي الله.

من أشهر أقوال عمر بن الخطاب

اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.

من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به.

إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.

ان الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها، أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم.

آفة اللب العجب.

اقذعوا هذه النفوس عن شهواتها فإنها طلاعة تنزع إلى شر غاية، إنّ هذا الحق ثقيل مريء، وإنّ الباطل خفيف وبيء.

الرجال ثلاثة: رجل ذو عقل وابن ورجل إذا حز به أمر أتى رأي فاستشاره، ورجل حائر بائر لا يأتمر رشداً ولا يطيع مرشداً.

إياك ومؤاخاة الأحمق، فإنّه يريد أن ينفعك فيضرك.

تعلموا العربية فإنها من دينكم.

فإن القوة في العمل أن لا تؤخروا عمل اليوم لغد فإنكم إذا فعلتم ذلك تداركت عليكم الأعمال، فلم تدروا أيها تأخذون أضعتم، فإذا خيرتم بين أمرين أحدهما للدنيا والآخر للآخرة، فاختاروا أمر الآخرة على أمر الدنيا، فإن الدنيا تفنى وإنن الآخرة تبقى، كونوا من الله على وجل، وتعلموا كتاب الله فإنه ينابيع العلم وربيع القلوب.

  • 0 تعليقات
كن أول شخص يعجب بهذا.