الموضوع: جرد لوضع حوار الأديان
الرقم المرجعي: 09VATICAN134
تاريخ إصدار البرقية: 18/12/2009 الساعة 11:11
تاريخ نشر عبر ويكيليكس: 22/12/2010 الساعة 21:09
التصنيف: أقل من سري
المصدر: السفارة الأمريكية في الفاتيكان
المصنف: جوليا فالس
الملخص:
يعتير الفاتيكان القائد أو الشريك في معظم الحوارت بين الأديان وخاصة تلك بين الأديان “الإبراهيمية”- الإسلام، اليهودية وطبعا باقي المسيحين. القادة في الفاتيكان بدؤوا أيضا بالتواصل مع بعض الأديان الآسيوية. وستصف هذه البرقية الحوارات الأساسية للفاتيكان:
أ.سنحلل لماذا يهتم الفاتيكان بحوار الأديان
ب. اقتراح تعاون أمريكي مع الفاتيكان لدعم تلك الحوارات.
الحوارت مع التجمعات والدول الإسلامية
2. إن الحوار الرسمي مع العالم الإسلامي يعود لعدة قرون، وقد زاد كثافة بعد أحداث 11 سبتمبر 2001. وبعد انفجار الخلاف الذي تلى خطاب البابا بندكت السادس عشر في سبتمر 2006 في ريغينسبرغ. وقد نتج عن بعض تلك الحوارات نتائج ملموسة، ولكن بعض الحوارات بقيت رمزية. فيما يلي مأسسة حوارت الفاتيكان مع المسلمين:
- الشراكة مع المعهد الأردني لدراسة الحوار بين الأديان والذي عقد أول لقاء حول “الأديان والمجتمعات المدنية” في روما عام 2009. وسنلتقي كل سنتين. اللقاء القادم في 2001 سينعقد أما في عمان أو في روما.( ملاحظة: هذا المعهد يختلف عن مؤسسة آل البيت وهي مشمولة في اللقاءات الكاثولكية- الإسلامية. (زوروا موقع (www.riifs.org.)
- “كلمة مشتركة” اللقاء الكاثوليكي الإسلامي التقي لأول مرة في روما ما بين 4-6 نوفمبر 2008. المشاركون المسلمون من سنة وشيعة تم اختيارهم من قبل مؤسسة آل البيت التي تأخذ من عمان مقرا لها. البيان النهائي للقاء دعا للحرية الدينية وحماية الأقليات واحترام الرموز الدينية وستجتمع كل سنتين. لقاء 2010 قد يتم في الأردن أو بلد ذي أغلبية إسلامية أخرى.
تابعوا موقع www.acommonword.com
عمان نت
